زهور ليبيا
أنت غير مسجل لدينا في المنتدي إذا أردت الإنضمام إلي عائلة المنتدي مرحبا بك بالضغط هنا ..
زهور ليبيا
أنت غير مسجل لدينا في المنتدي إذا أردت الإنضمام إلي عائلة المنتدي مرحبا بك بالضغط هنا ..
زهور ليبيا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

زهور ليبيا

بلثوث , أغاني , إسلاميات , خواطر , أشعار , برامج كمبيوتر , آخر الأعاب الفلاشية , صور , توقيعات , دعاية , نغمات , تصميم مواقع .......
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يسرنا ويسعدنا نحن إدارة منتديات .:: زهور ليبيا ::. ان نرحب بالاعضاء المنتسبين للمنتدى ونتمنى لهم إقامة طيبة بيننا ونرجوا من جميع الاعضاء التفاعل والمشاركة لنرتقي بالمنتدى الى اعلى المستويات باذن الله .. كما يسرنا ان نرحب بكل الزوار الكرام ونتمنى ان يحوز منتدانا على اعجابهم .. لكم تحيات الإدارة..
إدارة منتديات زهور ليبيا تهنئ كل أعضاء المنتدي بمناسبة المولد النبوي الشريف ... مع تحيات الإدارة

 

 مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبدالله النيهوم

عبدالله النيهوم


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 05/08/2011

مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...  Empty
مُساهمةموضوع: مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...    مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...  I_icon_minitimeالسبت 06 أغسطس 2011, 12:17 am


مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...
مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...  Media_98971_TMB
الْكَلِمَة هِي دَائِمَا الْشَّرَارَة الَّتِي تُشْعِل الْنَّار
وًتُحْرِق الْفَاسِدِين عَبْر الْأَزْمِنَة
فَكَتَبَّنا وَكَتَبْنَا وَكَتَبْنَا مِن دَاخِل لِيَبِيَا مِن حَيْث جُحُوْر الْجُرْذَان
و كَلِمَاتُنَا كَانَت تُحْرِق رُوَيْدَا رُوَيْدَا هَؤُلَاء الْمُجْرِمِيْن
( الْطَّاغِيَة و أَبَنّاءَة وَزُمْرَتُه الْقَذِرَة ) ..
وَكُنَّا نَتَوَقَّع مِنْهُم كُل شَيْء..
حَقَّقُوا مَعَنَا وَاعْتَقِلُّوْنا وَلَم نَرْكَع وَلَم نَسْتَسْلِم..
وَمِن هُنَا بَدَأَت إِرّهَاصَات ثَوْرَة 17 فَبْرَايِر..
كُنَّا أَيْنَمَا نَوَّلْوَا وُجُوْهَنَا نَجْد ظُلْما وَقَهْرا وَغِبْنَا وَفَسَادا
كُنَّا نَعْلَم بِأَنَّه إِفْقَار مُتَعَمَّد وُتَجْهِيْل مُبَرْمَج وَمَدْرُوْس..
كُنَّا نَكْتُب وَلَم يَكُن لَدَيْنَا مَا نَخَاف عَلَيْه.. فَنَحْن
عِّشُنَا فُقَرَاء، وتَوَقَعْنا بِأَنَّنَا سَنَمُوت فُقَرَاء...
وَلِأَنَّنَا فُقَرَاء أَحْبَبْنَا لِيُبَيّا بِشَرَف....
وَلِأَنَّنَا فُقَرَاء سَنَمُوت بِشَرَف...
هَكَذَا نَحْن الْفُقَرَاء عِنْدَمَا نُحِب...
.لَا تَسَعُنَا الْأَرْض...وَنَمْلِك كُل شَيْء....
وَنُصْبِح أَثْرِيَاء بِشَرَفِنا....وَإِرَادَتَنَا...
نَحْن الْفُقَرَاء مَحْسُودُون عَلَى الْرَّغْم مِن كَثْرَة الْمَصَائِب
الَّتِي تَقَع عَلَى رُؤُوْسِنَا.. فَنُقُوَّدْنا تَذْهَب هَدْرا.. وَمَرضانَا
يُسَافِرُوْن إِلَى دُوَل الْجَوَار عَلَى أَمَل بِالْشِّفَاء.. دُوَل الْجَوَار
وَالَّتِي اخْتَص أَطْبَاؤُهَا بِسَرِقَة اللِّيْبِيِّيْن!. شَوَارِعِنَا غَارِقَة
فِي مِيَاه الْمَجَارِي الْأَسِنَّة يَلُفُّهَا الْفَقْر.. وَالْظَّلَام مِن انْقِطَاع
التَّيَّار الْكَهْرُبَائِي أَغْلَب لَيَالِيْهَا... نَسْمَع وَنَرَى وَنَقْرَأ عَن
الْهِبَات وَتَكْرِيم الْرَّاقِصَات وَبَنَّاء الْمُدُن وَالطُّرُقَات
وشَبَكَات الَاتْصِالِات بِغَيْر بِلَادِنَا وبِثَرُوتَنا.. وَشَعْبَنَا بِه مِن
الْفُقَرَاء مِن يَتَضَوَّرُون جُوْعا!. فِي الْوَقْت الَّذِي يَمْلَأ
الْخَدَّم بُيُوْت الْمُتْرَفِيْن الْسَّارِقِيْن.. وَلَعَل مَا يُنْفِقُوْن
عَلَى لَيَالِيْهِم الْسَّوْدَاء هُو مَا يُسَمُّوْنَه
الْتَّنْمِيَة " الْمُسْتَدَامَة"..
نَحْن الْشَّعْب فُقَرَاء حَقّا وَصِدْقَا.. وَأَن النَّفْط وَالْغَاز وَالْذَّهَب
كُلُّهَا مُجْتَمِعَة كَانَت بِوُجُوْد هَؤُلَاء غَيْر قَادِرَة عَلَى أَن
تُحْسِن حَالُنَا..
كُنَّا نَقُوُل لَهُم بِأَن الْأَمْر جَد خَطِيْر..
وَلَم يُصَدِّقُوْا بِأَن هَذَا الْشَّعْب بَعْد كُل هَذَا الذُّل وَالْقَهْر
الَّذِي مَارَسُوْه عَلَيْنَا سَيَنْتَقِم مِن جَلادِيْه..
وَانْتَفَضَت بَّنْغَازِي
وَمِنْهَا ثَار الْشَّعْب بِكَامِلِه ضِد هَؤُلَاء الْفَجَرَة..
حَيْث قَام بَعْض نُشَطَاء "الْفَيْس بُوْك" بِوَضْع
دَعْوَة لِلْخُرُوْج وَالْتَّظَاهُر فِي يَوْم 17 فَبْرَايِر
وَلَاقَت هَذِه الْدَّعْوَة إِقْبَالَا كَبِيْر هَال الْدَّاعِيَن
أنَفْسُهُم وَالْمُرَاقِبِيْن الْسِيَاسِيِّيْن.. وَرَفَع الْشَبَاب
الْمُلَبِّي لِهَذِه الْدَّعْوَة شِعَارَات تَدْعُوَا لِلْتَغْيِير
الْجَذْرِي وَالْإِصْلَاح وَالتَّحَوُّل إِلَى دَوْلَة الْقَانُوْن
وَالْمُؤَسَّسَات.. وَقَمَع هَذَا الْحَرَاك الْشِبَابِي مِن
أَوَّل لَحَظَاتِه مُحَاوِلِيْن إِجْهَاض هَذَا الْحُلْم حَيْث
وَاجَه هَذَا الْشَبَاب السُّلَمِي بِكُل هَمَجِيَّة وَقَسْوَة
وَقُوَّة مُفْرِطَة.. كَانَت ثَوْرَة عَارِمَة تَتَمَخَّض
فِيْنَا وَلَا شَك فِي أَن الْشَّعْب اللِّيْبِي شَرْقِه وَغَرْبِه
شِمَالِه وَجَنُوبُه إِلَى جَانِب ثَوْرَة 17 فَبْرَايِر المَجِيْدَة..
مُنْذ ذَلِك الْيَوْم تُبَدَّل حَالُنَا فَلَم نَكُن كَمَا كُنَّا أَيَّام الْطَّاغِيَة
الْعَفِنَه.. لَقَد تُبَدَّل حَالُنَا وَقُتِلْنَا الْخَوْف فِيْنَا.. وَلَن
نَسْمَح بِأَن يَذَر الْرَّمَاد فِي عُيُوْنِنَا بَعْد الْيَوْم..
لَدَيْنَا مِن الثَّرَوَات مَا يُمْكِن أَن يَجَعَلْنَا فِي
مَصَاف الْدُّوَل الْمُتَقَدِّمَة..!! .. نَحْن سَنْضبْط مَجْرَى
هَذِه الْأَنْهَار مِن الثَّرَوَات وَتَصْرِيفَهَا فِي سَبِيِل تَطَوّير لِيُبَيّا..
وَعَلَيْنَا مُعَاقَبَة مَن أَوْصَلَنَا إِلَى هَكَذَا حَال يَنْدَى لَه الْجَبِين .
مَا هُو مُهِم الْآَن يَا لِيُبَيّا ؟ (تِلْك الْشَّلَل الْسَّارِقَة الْمَارِقَة
مِن الْجُرَذ الْكَبِيْر إِلَى الْفِئْرَان الْصَّغِيْرَة) وَالَّتِي نَصِل الْلَّيْل
بِالْنَّهَار لِلْقَضَاء عَلَيْهَا..
( الْطَّاغِيَة وَلَجَانَه الْكُفْرِيَّة )
الَّذِيْن انْتَهَكُوا الْحُقُوْق وصَادَرُوا الْحُرِّيَّات لِعُقُوْد خَلَت .
وَمَا كان عَلَى الْشَّعْب اللِّيْبِي فَقَط أَن يُقَدَّم رُوْحُه فِدَاء
لِبَقَائِهُم عَلَى كَرَاسِيِّهِم كَمَا نَرَاهُم الْيَوْم ..
يَخْدَعُوْن الْشَبَاب وَيَجْلِبُوْن الْمُرْتَزِقَة لِقَتْلِنَا مِن شَتَّى
بِقَاع الْأَرْض بِمَا اسْتَحْوَذُوَا عَلَيْه مِن مَالِنَا الْمَنْهُوب
لَعَنَهُم الْلَّه.
إِخْوَتِي الْأَعِزَّاء: اسْتُرْسَلْنا كُل الْسَّنَوَات الْمَاضِيَة فِي
الْحَدِيْث عَن مُعْضَلَة الْفَسَاد وَعَن نَهَب الْوَطَن كَانَت
كِتَابَاتِنَا حَسْرَة بِهَا مِن الْوَجَع مَالْا يُطِاق.. فَكُنَّا نََسَأل دَائِمَا..
لِمَاذَا نَحْن هَكَذَا فُقَرَاء!!!؟
نَعَم كَم نَحْن فُقَرَاء وَهُم أَغْنِيَاء
كَانَت ثَرْوَتُنَا كَالْسَّحَاب يَمُر فِي سَمَائِنَا دُوْنَمَا يَفْرُغ حَمُوْلَتِه..
وَلَا تَمْلَأ قَطَرَاتُه يَنَابِيعُنا الْظَّامِئَة.. حَاصَرَتْنَا دَوَّامَة مِن
الْهُمُوْم.. انْتِظَارِا لِهَذَا الْيَوْم.. الَّذِي نَتَمَنَّى أَن يُنْبِت
الْآَمَال فِي عُيُوْن أَطْفَالِنا..
ولَا نُرِيْد أَن تَكُوْن الْأَحْدَاث كَسَابِقَاتها:
( بِدَايَاتُهَا حَالِمَة ... وَخَاتُمَاتِهَا صَادِمَة ).
لَّنَا عَوْدَةُ بِإِذْنِ الْلَّهِ تَعَالَىْ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مَعَا لِنَجْعَل شَمْسُهُم تَمِيْل لِلْمُغَيَّب...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
زهور ليبيا :: .:: الأقســـــام العــــــامة ::. :: .:: هـــــات ما عندك ::.-
انتقل الى: